0
مع افتتاح المتحف المصري الكبير أبوابه أمام العالم، استعرضت سيمكس مصر دورها كأحد أوائل الداعمين لهذا الصرح الثقافي، الذي يُعد من أبرز المشاريع الحضارية في القرن الواحد والعشرين. ويعكس ذلك التزام الشركة الراسخ تجاه مصر وتراثها ومستقبلها، حيث أدركت منذ المراحل الأولى أهمية هذا المشروع ودوره في الحفاظ على الهوية المصرية.
وقد تلقت سيمكس مصر شهادة شكر من إدارة المتحف المصري الكبير، تقديرًا لدعمها المالي ومساندتها للمشروع منذ انطلاقه، في خطوة تعكس تقدير إدارة المتحف للشركاء الذين آمنوا برؤية المشروع منذ بدايته. ويُجسد هذا التكريم تقديرًا لالتزام سيمكس تجاه المجتمع المصري، وحرصها على الإسهام في المبادرات الوطنية التي تُعزز من مكانة مصر الثقافية والحضارية عالميًا.
صرح أنطونيو دياز، رئيس سيمكس مصر والإمارات العربية المتحدة، قائلاً: “إنه لشرف عظيم لنا في سيمكس أن نكون قد ساهمنا في المتحف المصري الكبير. لقد آمنّا بهذا المشروع منذ البداية، ليس فقط كإنجاز معماري ضخم، بل كتكريم لروح مصر. تعكس مساهمتنا التزامنا تجاه هذه الأمة وشعبها، والحفاظ على تراث لا يزال يلهم العالم.”
